مكتب #المشنوق الإعلامي:
— Nohad Machnouk (@NohadMachnouk) 5 février 2019
صباح اليوم طلب المشنوق من مسؤولي #الأمن في #الداخلية إزالة حواجز الإسمنت من أمام المبنى لانتفاء الأسباب الأمنية وهي تهديدات تتعلق بالمرحلة السابقة وملف مكافحة #الإرهاب الذي خاضه لـ5 سنوات.
وغدا التسلم والتسليم بين المشنوق والوزيرة ريّا الحسن الساعة 12 ظهرا pic.twitter.com/y9RxPQUKAj
تغريدة أتت وسط انتشار صورة تجمع ثلاث لقطات في عهود متلاحقة، تظهر كيفية ذبول النبتة وإهمالها في الوزارة. واليوم، نال جريصاتي حصته من السخرية على مواقع التواصل. إثر تفقده مطمر «برج حمود»، أكد أن الروائح المنبعثة من المطمر تشكل «جزءاً من الحل (...) وهي غير مؤذية». أمس كذلك وفي حفلة ساخرة أيضاً، حضر وزير الإتصالات محمد شقير، كنجم على ساحات التواصل الإجتماعي. الأخير نشر صورة له في مكتبه وأخبر متابعيه أنه متواجد في الوزارة، فيما نُشر البوست عينه (أوتوماتيكياً) على تويتر من دون الصورة، مما اثار موجة ساخرة، إذ تظّهر أن شقير من حسابه الشخصي، يتحدث مع نفسه ، ويخبر عن مكان تواجده.
اولى الانجازات ... غيّرنا الشتلة 🌴🌴😁😁 pic.twitter.com/niYUWt9jsx
— fady jreissati (@fady_jreissati) 4 février 2019