"ترى الطفل من تحت الجدار مناديًا أبي
— Nouhaila (@__NorYP) 28 septembre 2018
لا تخف، والموت يبطل وابلهُ
ووالده رعبًا يشير بكفه
وتعجز عن رد الرصاص أناملهُ"
١٨ عامًا على استشهاد الطفل محمد الدرة في حضن والده.
لن ننسى ولن نصفح. pic.twitter.com/aTDq7UT9yg
اليوم تذكر الناشطون الطفل الشهيد، على المنصات الإفتراضية. 18 عاماً مضت، وما زالت ذكراه تُتناقل بين الأجيال. هكذا، تصدرت صوره المواقع الإجتماعية، ومختلف الأعمال الفنية التي تجسدت في ما بعد تخليداً له، وللحظة إستشهاده. بقيت ذكرى محمد الدرة ثابتة ومتداولة عبر الأجيال لتكون شاهدة في كل مرة على غطرسة وعدوان «إسرائيل». هذه المرة، عمد هؤلاء الى التذكير بالإحتلال وأيضاً بالعرب المهرولين طلباً للتطبيع!