بعد عشرة أيام، يبدأ قرار «الهيئة الوطنية للصحافة» المصرية بالسريان، والمتمثل في إيقاف الطبعات المسائية لكل من «الأهرام المسائي» (مؤسسة الأهرام)، و«الأخبار المسائي» (مؤسسة أخبار اليوم)، وصحيفة «المساء
حملة شرسة تخوضها «وزارة العدل الأميركية» من جديد بحق عشرات المواقع الإلكترونية. اذ بدأت أمس، بمصادرة 33 موقعاً يستخدمها «اتحاد الإذاعات والتلفزيونات» في ايران، وأخرى لبنانية. وقد استكملتها اليوم، بحج
على حين غفلة، خرج مجدداً موقع Now lebanon، الى الضوء، قبل أيام قليلة، بنسخته الإنكليزية، بعد توقف دام خمس سنوات، بسبب شحّ التمويل، بعدما أقفل قسمه العربي عام 2014 اثر الأزمة التي ضربت الصحافة الورقية
قبل أيام قليلة إنطلق الموقع الاخباري السياسي «لبنان الكبير» الذي يتضمن مقالات وأخباراً سياسية. عندها بدأت أخبار تفيد بأن الموقع الذي يرأسه الصحافي محمد نمر، بمثابة تعويض عن فشل عودة «تلفزيون المستقبل
مع انتشار المعلومات عن فوضى أمنية في بيروت، واحتمال عودة مسلسل اغتيال شخصيات سياسية، سيما مع تسريب القادة الأمنيين لمعطيات عن عمليات اغتيال تحضّر في الداخل اللبناني، بدأت موجة استثمار سياسية وإعلامية
للأسبوع الثالث على التوالي، تغيب «الجريدة الرسمية» عن الصدور، بعد احتجابها ورقياً والكترونياً. الجريدة (تأسست عام 1922) التي تصدر عن المديرية العامة لرئاسة مجلس الوزراء كل خميس من كل أسبوع، وتحوي الق
بعد تهليل ووعيد لأسابيع، وترداد ما يقوله المسؤولون الأميركيون على الشاشات، بشأن فرض «الخزانة الأميركية» عقوبات على حلفاء «حزب الله»، استقبلت mtv، خبر فرض العقوبات أمس، على كل من الوزيرين السابقين علي
تزامناً مع العيد السابع والثمانين لجريدة «النهار» اللبنانية، أطلقت مجموعة «النهار» اليوم موقعها الالكتروني الجديد «النهار العربي» بعد استعدادات استمرت أشهراً. وكشفت الجريدة اليومية عن موقعها الذي يضم
في ظل الشائعات والأخبار غير الصحيحة حول الاصابات ووضع إنتشار فيروس كورونا في لبنان، تطلق «وزارة الاعلام» اللبنانية مساء اليوم موقعاً الكترونياً متخصصاً في أخبار الفيروس. تأتي هذه الخطوة، بالتعاون مع
يبدو أن لا حدود لتمادي قناة mtv، في تخطي الأخلاقيات المهنية والإنسانية. القناة أظهرت خلال الأسابيع الماضية ضمن مواكبتها لتداعيات فيروس كورونا، أسوأ صورة ممكنة عن تعاطي وسيلة إعلام مع وباء يهدد شعبها،
في ظل التخبّط الذي يعصف بالصحافة الورقية لبنانياً، والأزمات المترتبة عنها، سجلت اليوم، ولادة جديدة لمجلة «180» الورقية والإلكترونية. مجلة سياسية اقتصادية شهرية تصدر في بيروت، وتضم فريق تحرير مصغراً،
هي بضع كلمات لا أكثر، كتبها أحد محرري موقع «القوات» اللبنانية، لتشتعل بعدها موجة عالية من السخرية. فقد نشر الموقع أمس خبراً بعنوان «نادين نسيب نجيم وعلي بن أبي طالب في تغريدة». ونقل متن
الأخبار
بعد غد الأحد، تطلق شبكة «الحدود» نسختها الورقية الشهرية من بيروت. الشبكة التي انطلقت عام 2013 من الأردن، كموقع الكتروني استطاع أن يلفت النظر بأخباره الكوميدية التي تسخر من الواقع، واستقطب أنظار القرا
قبل ثلاثة أعوام، أطفأت «السفير» أضواءها، معلنة إقفال أبوابها نهائياً. منذ تلك اللحظة، بدأ مشروع إعلامي آخر يتبلور، الى حين إبصاره النور أمس. موقع «أوان»، الذي يديره الصحافي والأكاديمي ربيع بركات، انط
في مثل هذه الأيام، أطلقت «مؤسسة ماجد أبو شرار الإعلامية»، موقع «شبابيك»، الإلكتروني، ليشكل بذلك منصة للشباب الفلسطيني، سيما القاطنين في المخيمات في لبنان، للتعبير عن محيطهم وهمومهم، وإيصال أصواتهم بع