لا يغُرَّنَكُمْ هذا الهدوءُ فالعواصفُ دوماً تهبُّ بعد سكونٍ وبعد العواصف غيثٌ وبعد الغيث يأتي الطوفان سيقاومكم زيتون بلادي وبلُّوطه والأقحوان سيقاومكم الزعتر والحنون وشقائق
عن عمر ناهز الـ 92 عاماً، رحلت شافية بوذراع (1930/2022) بعد مسيرة حافلة بالاعمال السينمائية والمسرحية والتلفزيونية. 50 عاماً هي رحلة الجزائرية في الفنّ حيث تربّعت على عرش الفنانات المخضرمات. ولدت شاف
يسرق الغرب أفكارنا، وتراثنا وتقاليدنا، هذه المرّة ليس بالشكل الذي نعرفه: أن يحمله وينقله إلى بلاده، أو حتى يهرب به. هذه المرّة يسرقه على شكل أفكار، آراءٍ، وجهات نظرٍ وسلوكات. بعد ذلك يعيده إلينا مقول
منذ احتلال «اسرائيل» لفلسطين، عام 1984، وكيان الإحتلال يروّج مجموعة أكاذيب وسرديات مزيفة، لتلميع صورته وتبرير «شرعيته». في هذا الإطار، يضيء كتاب «اسرائيل: دولة بلا هوية» (مركز دراسات الوحدة العربية)
«المواجهة الاقتصادية: مقاطعة المنتجات الأميركية وصفقات التطبيع»، عنوان الندوة الحوارية التي تنظمها الليلة، «الحركة العالمية لمقاطعة المنتجات الأمريكية» (BUP)، على ضوء الحرب العدوانية الإسرائيلية التي
في ضوء الاعتداءات الصهيونية في فلسطين، أصدرت الفنانة الفلسطينية الشابة ناي البرغوثي (الصورة)، أخيراً، أغنية جديدة اختارت لها عنوان «راجعين»، وتولّت غناءها وتلحينها وتوزيعها موسيقياً، فيما كتبها عامر
لطالما كان الممثل الأميركي مارك روفالو ناقداً لاذعاً للنظامَين الإسرائيلي والأميركي، إذ سبق أنّ وصفهما بأنّهما نظاما أبرتهايد، مشيراً في أحاديث إعلامية إلى أنّ «علاقتي بفلسطين جاءت من خلال الفلسطينيي
قبل أشهر عدّة من العدوان الإسرائيلي الهجمي الأخير على قطاع غزّة ومحاولات التجهير في القدس المحتلة، بدأ الفنان الفلسطيني المقيم في رام الله، خالد جرّار، العمل على سلسلة كان يأمل أن ترفع الوعي إزاء احت
قبل أيام، أشعل المخرج الفلسطيني عمر رمّال مواقع التواصل الاجتماعي بفيلم قصير يحمل اسم «المكان» (1:24 د ــ The Place)، كشف عنه على يوتيوب. اختار الفنان البالغ 23 عاماً أن يقاوم الاحتلال الإسرائيل
أوقفت وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية الصحافية إميلي ويلدر عن العمل بسبب انتقادها طريقة تعاطي وسائل الإعلام مع الاعتداءات الإسرائيلية على الفلسطينيين في حي الشيخ جرّاح في القدس المحتلة. وأرسلت إد
«افهم: الولايات المتحدة متواطئة... إنّها تقدّم 3.8 مليار دولار من المساعدات العسكرية لإسرائيل كل عام». هذا بوست نشره So You Want to Talk About على إنستغرام. وهو حساب يروّج لـ «السياسة التقدمية» ويحظى
إلى وقت قريب، كانت فلسطين، لعدد كبير من المثقفين العرب، موضوع إنشاء نافلاً، يليق بما لا يشبههم، وينبغي ألّا يلوّث نصوصهم بماء اللغة الخشبية، وكأن اللغة العبرية هي الملاذ، أو الجسر نحو اللغات الأخرى،
ليس جديداً أو مستغرباً أن يحرص الإعلام الأميركي على تلميع صورة العدو الإسرائيلي والمساواة بينه كجلّاد وبين ضحاياه. هذا ما يحصل أخيراً في ظلّ الصمود الاستثنائي للشعب الفلسطيني أمام آلة الحرب الإسرائيل
تزامناً مع الذكرى الـ 73 للنكبة، نظّمت هيئات سياسية ونقابية وحقوقية وثقافية في مناطق عدّة في مراكش، أمس الأحد، وقفات احتجاجية تنديداً بالاعتداء الذي يتعرّض له الفلسطينيون على يد الاحتلال الإسرائيلي.
أصدرت مجموعة من مدراء مراكز دراسات فلسطينية وعاملون فيها بياناً، أعلنوا فيه التزامهم باستخدام «مهاراتنا الأكاديمية والبحثية لمساعدة الشعب الفلسطيني في كفاحه العادل من أجل الحرية والتحرير». وفي
منذ أيام، والممثل الأميركي مارك رافالو يتصدّر قائمة النجوم الأجانب الداعمين للشعب الفلسطيني في مواجهة وحشية الاحتلال الإسرائيلي. أحدث مواقف بطل فيلم Now You See Me، تمثّلت في تغريدة أعاد من خلال
قبل ساعات، أعلن الكاتب والباحث الفلسطيني مجد كيّال عن اعتقال والدته الناشطة السياسية سهير بدارنة على يد قوّات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة حيفا. وعبر حسابه على فايسبوك، لفت كيّال إلى أنّ أمّه ستمثل أ
على خطى أسلافها التطبيعيين، ظهرت الناشطة السعودية سعاد الشمري أخيراً على قناة «كان» الإسرائيلية، ودعت الى «تعاون اقتصادي وتجاري» مع العدو «اليوم قبل الغد»، معلنة في الوقت عينه بأن «ايران هي العدو». ك
لم تهدأ بعد الحملات المندّدة بما تعرضه شاشة mbc، السعودية، من أعمال درامية تطبيعية في شهر الصوم، تؤنسن فيه الإحتلال الإسرائيلي، وتسخر من القضية الفلسطينية، حتى أتت صحيفة «الجزيرة» السعودية، لتصب في ا
بعد تهديد الحكومة الفلسطينية، شركة «أمازون» بتحرّك قانوني بسبب تعاونها التجاري مع المستوطنات المقامة على أراضي «الضفة الغربية»، و«القدس»، لما تقدمه من خدمة الشحن المجاني لهذه المستوطنات الصهيونية، تر