بعدما كان مقرراً دخول القنوات التلفزيونية في كبوة الصيف، وانكفاء برمجتها المعتادة لصالح أخرى تعتمد على المواد الأرشيفية، قلب تفجير الرابع من آب (أغسطس) الماضي كل المعادلات، وأنعش سوق القنوات التي كا
في نيسان (ابريل) من العام 2017، أي قبل ثلاث سنوات، «لفظت» lbci، المنجمة ليلى عبد اللطيف، بعدما خصصت لها برنامجاً شهرياً هو «التاريخ يشهد»، وبعد سلسلة انتقادات ساخرة طالت «صاحبة الإلهام» في توقعاتها ا
تحوّلت حلقة «أنا هيك» أمس، على «الجديد»، مع رئيس حزب «التوحيد العربي» وئام وهاب الى مثار جدل على السوشال ميديا تصدّر فيها اسم نيشان ديرهاروتيونيان قائمة التراند الذي تخطى هذه المرة القطر اللبناني، وج
أصابت الأزمة الاقتصادية، وبعدها كورونا العامود الفقري للبرامج المتلفزة. بعد فرض الأزمة الصحية الأخيرة غياب بعض البرامج، وتغيير نمطها في مواكبة لها كجزء استكمالي من نشرات الأخبار، وبعد بدء فك الإقفال
تجذرت الأزمة الإقتصادية أكثر في القنوات التلفزيونية خلال الأشهر الماضية. بدأت حفلات التقشف داخلها، ابرزها اقتطاع رواتب الموظفين وصرف عدد منهم، وايقاف التصوير في الاستديوات الضخمة، والاكتفاء باستديوات
بعد تراجع أسهم «يوميات ثورة» (الجديد)، الذي خرج بعد حراك 17 تشرين، واستمرّ لأكثر من مئة يوم على الهواء، ضمن فترة مسائية بدأت باعتلاء شعارات «الثورة» ومحاربة الفساد، وانحرفت الى اعادة تعويم ظواهر السو
بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على بدء التظاهرات المطلبية في الشوارع اللبنانية، وبعيد الإطاحة بالبرمجة الخريفية، لا تزال بعض القنوات مصابة بالحيرة لناحية إرجاع بعضٍ من برامجها فيما الشارع لم يهدأ. فبعدم
لدى تدشينه الحلقة الأولى من «أنا هيك» (إشراف على الإعداد: طوني سمعان ــ إخراج: وليد ناصيف) في موسمه الثاني على «الجديد»، انتقد نيشان ديرهاروتيونيان ظواهر السوشال ميديا من مدّونين و«فاشونيستاز» و«مؤثر
تبث «الجديد» الليلة، ما أسمته «وثائقي» «سنة ورا سنة»، الذي تحضر فيه البرمجة الخريفية التي بدأت طلائعها منذ أسابيع على المحطة. في الإعلان الترويجي، استرجاع لمحطات وبرامج طبعت على شاشتها، وأخرى في صدد
لو أنّ «أنا هيك»، في حلقته «رومية 1»، أمس، بدأ من حيث انتهى، نكون فعلاً أمام رسالة إنسانية، شغلت بمهنية، كون الفقرة الأخيرة، تضمنت شهادات من سجناء، أعيد تأهيلهم، وآخرين انبروا في مساعدة زملائهم وتزوي
أمهلت قاضية الأمور المستعجلة في بيروت، ماري -كريستين عيد، قناة «الجديد»، مدة أربع ساعات، للرد على ما صدر من عريضة قانونية، قدمها كل من المحامين: محمد زياد جعفيل، لينا السحمراني، ميشال فلاح، محمد صفصو
مبالغة واضحة قادها نيشان ديرهاروتيونيان في حلقة الأمس من «أنا هيك» على «الجديد»، في تصوير ضيوفه بأنّ ضجة عارمة ستشتعل بعد حلولهم في برنامجه. ضجة سيقودها- بحسب توقعاته- متشددون اجتماعياً ودينياً. صحيح
تنشغل قناة lbci منذ ظهر أمس بتغطية مهرجان «شتاء طنطورة السياحي» الذي يقام في منطقة طنطورة في السعودية (محافظة العلا). مهرجان يشهد مجموعة حفلات لمغنين عرب وأجانب ومن بينهم ماجدة الرومي التي تقف الليلة
يطلّ نيشان دير هاروتيونيان حالياً في برنامج «أنا هيك» الذي يعرض على قناة «الجديد» (كل أربعاء ــ 21:45)، ويعالج قضايا إجتماعية. العمل التلفزيوني سبّب صدمة للمتابع في حلقته الأولى، بعدما استضاف راقص تع
في منتصف الشهر الماضي، ضرب نيشان ديرهاروتيونيان، رقماً قياسياً في نسب المشاهدة. حلقة «أنا هيك» («الجديد» ــ إشراف على الإعداد: طوني سمعان - إخراج: وليد ناصيف) التي طرحت موضوع
زينب حاوي
مقارنة بالسنوات الماضية، انطلقت برمجة الخريف والشتاء متأخرة قليلاً على القنوات المحلية هذه السنة. لكنّ اللافت أنّ تلك المشاريع لم تتضمّن برامج مفاجئة، بل كانت غالبية الأعمال التلفزيونية متوقعة من ناح
يحاول نيشان ديرهاروتيونيان منذ بدء برنامجه «أنا هيك» (إشراف على الإعداد: طوني سمعان - إخراج: وليد ناصيف) على «الجديد»، أن يقدم نفسه على أنه «عرّاب» الحريات الفردية، ورائد إحتضانها، في مواجهة مجتمع ظ
مع صعود نجم المنصات الإجتماعية وبروز دورها المؤثر، عبر استمزاج نشطائها، واستخدام القنوات التلفزيونية لها، كصورة ناقلة (ليست بالضرورة حقيقية) لتفاعل الجمهور معها، انجلت مشهدية الصراع «الوجودي» بين الإ
في كانون الأول (ديسمبر) الماضي، اشتهر إيلي الزير على شاشة lbci، من خلال مشاركته في برنامج «Take me out نقشت». وقتها، اكتفى الشاب في برنامج المواعدة، بأداء عرض تعرٍّ جزئي أمام كرسي، وسط صدمة المشتركات