في السنوات الأخيرة، تتسابق الشاشات المحليّة على التعاقد مع مقدّمين لتولي مهام مشاريع تلفزيونية تدور في فلك قصص الجنس والمرأة وقضايا المجتمع الغامضة. على مدار عام كامل، كانت المحطات اللبنانية تعر
عندما بثّت قناة mbc برومو برنامج «جلسة عمر» الذي يقدّمه نيشان على شاشتها، إعتقد الجميع أن العمل الفني سيكون عبارة عن موسم كامل، وبمثابة عودة للمقدّم اللبناني إلى أحضان الشبكة السعودية. اتضح لاحقاً أن
بعدما غاب فترة عن الحوارات الفنية بسبب إنتشار فيروس كورونا وتجميد الأنشطة الفنية، يعود نيشان لمحاورة المغنين العرب بأسلوبه المعروف. في هذا السياق، أعلنت قناة mbc1 عن إنطلاق عرض برنامج «جلسة عمر» الذي
في العام 2015 كانت عودة جورج وسوف إلى اللقاءات التلفزيونية بعد العارض الصحي الذي أصابه وأدى إلى غيابه عن الأضواء. يومها قرر النجم السوري الرجوع إلى محبيه عبر مقابلة خاصة حملت إسم «روح يا ملك» تولاها
بهدوء، تحضّر قناة «الجديد» لبرمجة جديدة ولكنها لم تتخذ القرار النهائي بعد بشأن توقيت بثها. وتبحث الشاشة التي يديرها تحسين خياط بالتعاون مع مجموعة إعلاميين في موضوع تقديم أعمال تدور في فلك القضايا الا
يعود لبنان غداً إلى الإغلاق العام إثر تفشي فيروس كورونا وإرتفاع نسب الاصابة به. تأتي هذه الخطوة إثر قرار «المجلس الأعلى للدفاع» الإقفال بدءاً من الغد وصولاً إلى 30 تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي، بإستث
من يراقب حركة الإنهيار التي وقعت بها البرمجة التلفزيونية المحلية، منذ العام الماضي، بعد «انتفاضة 17 تشرين»، وما تبعها من أزمات متلاحقة، أصابت في الصميم حركة القنوات ونشاطها، وقضت على ما تبقى من مواسم
في ظل التحضيرات لإطلاق البرمجة الخريفية، ترتفع أسهم المنافسة بين المقدمين لإستضافة «البصّارين» الذين يغزون الشاشات لإفراغ تحليلاتهم والتلاعب بأعصاب المتابعين. حضور هؤلاء «العرّافين» لم يعد يقتصر على
في مثل هذا التوقيت من كل عام، تبدأ القنوات اللبنانية التحضير لبرمجة الخريف والشتاء التي تعيد الحركة إلى الشاشات بعد جمود يبدأ من شهر رمضان ويمتد إلى فصل الصيف. خلال العام الماضي، اصطدمت تلك البرمجة ب
بعدما كان مقرراً دخول القنوات التلفزيونية في كبوة الصيف، وانكفاء برمجتها المعتادة لصالح أخرى تعتمد على المواد الأرشيفية، قلب تفجير الرابع من آب (أغسطس) الماضي كل المعادلات، وأنعش سوق القنوات التي كا
على غرار التغطيات التي خصصتها القنوات اللبنانية تزامناً مع التظاهرات التي إندلعت في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، تخصص الشاشات حالياً بثها بعد نشرات الأخبار لتغطية أحداث إنفجار مرفأ بيروت. فقد راحت كل
في نيسان (ابريل) من العام 2017، أي قبل ثلاث سنوات، «لفظت» lbci، المنجمة ليلى عبد اللطيف، بعدما خصصت لها برنامجاً شهرياً هو «التاريخ يشهد»، وبعد سلسلة انتقادات ساخرة طالت «صاحبة الإلهام» في توقعاتها ا
لم ينتظر القائمون على قناة «الجديد» حتى نهاية شهر حزيران (يونيو) الحالي لإغلاق برمجتهم الصيفية. فالقنوات تخصص الشهر الحالي لمشاريع ذات حلقات قصيرة قبل أن تدخل في استراحة لشهرين تقريباً، وتعود في الخر
في معجم الكلام اليومي، قولُ مثل «أنا هيك» يُصنّف كتصريحٍ خَصبٍ على ما يحمل من تفكيك أو تأويل لدلالة صلبة تُستعمل في الكثير من الأحيان كإستعارة. في حالاتٍ كهذه، دائماً ما تَكون نهاية الموضوع مفتوحة عل
قررت إدارة قناة «الجديد» بالاتفاق مع نيشان أن يتحوّل برنامجه الاجتماعي «أنا هيك» (الاربعاء 21:45) إلى السياسة. ففي الحلقات الصيفية، كان لافتاً دخول نيشان في متاهات السياسة وزواريبها، فجاءت النتيجة بع
بعد مرور أسبوع على التصريحات التي أطلقها نيشان في برنامجه «أنا هيك» على قناة «الجديد» (الاربعاء 21:30)، يطل المقدم الليلة بحلقة في برنامج «لهون وبس» لهشام حداد على قناة lbci ليوضح موقفه. خلال الأسبوع
تحوّلت حلقة «أنا هيك» أمس، على «الجديد»، مع رئيس حزب «التوحيد العربي» وئام وهاب الى مثار جدل على السوشال ميديا تصدّر فيها اسم نيشان ديرهاروتيونيان قائمة التراند الذي تخطى هذه المرة القطر اللبناني، وج
قسّمت قناة «الجديد» برامجها بشكل واضح، وأوكلت مهام البرامج الاجتماعية إلى نيشان وطوني خليفة. الاول عاد وإنضم الى المحطة قبل أكثر من عام وأطل في برنامج «أنا هيك» الذي يستضيف حالات إجتماعية. أما خليفة،
كانت الصورة ضبابية في قناة «الجديد»، حول مسألة عودة البرامج بعد عيد الفطر بسبب الأزمة المالية التي تعصف بالشاشة. كل التوقعات كانت تميل نحو عدم العودة أقله في الصيف الحالي، ريثما تتضح صورة إنتشار فيرو