في وقت يتصاعد فيه التهديد الإسرائيلي تجاه لبنان، على خلفية ترسيم الحدود البحرية مع فلسطين المحتلة، وإعلان المقاومة تصدّيها لأي خرق اسرائيلي في البحر، يبرز مراسل «المنار» علي شعيب مجدداً. الأخير المرا
قبل ساعات مما سميّ «مسيرة الأعلام» التي قادها مستوطنون اسرائيليون في القدس المحتلة، استنفر العالم لمواكبة هذا الحدث الذي ينظمه اليمين المتطرف الإسرائيلي في ذكرى احتلال «اسرائيل» لمدينة القدس عام 1967
فيما العالم يشهد على غطرسة ووحشية جيش الإحتلال الإسرائيلي سيما في مخيم «جنين» بعد اغتياله المراسلة الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، لم يخجل الروائي المصري علاء الأسواني من الظهور على إذاعة «غالي تساهال» ا
Cartooning for Peace منظمة دولية أنشئت عام 2006 بدعم من الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان، والرسام الفرنسي بلانتو، تقوم على النشر والترويج لـ«حرية التعبير»، و«حقوق الإنسان» و«الإحترام المتب
تنظر «المحكمة العليا» الإسرائيلية اليوم في قضيّة التماس الفنّان الفلسطيني محمّد بكري الذي قدمه على خلفية قرار الإدانة الصادر عن المحكمة المركزية في القدس المحتلة في ما خصّ فيلمه «جنين جنين». إذ قضى ا
أعاد اغتيال الصحافية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة على يد الإحتلال الإسرائيلي، النقاش حول أداء «الجزيرة» وفتحها الهواء أمام ضيوف اسرائيليين تحت شعار «الرأي والرأي الآخر». فقد أشعل خبر استشهادها الغضب عل
«ليس سهلاً ربما أن أغيّر الواقع، لكنني على الأقل كنت قادرة على إيصال ذلك الصوت إلى العالم»، كلام رددته مراسلة «الجزيرة» شيرين أبو عاقلة (1971-2022) عقب حديثها عن تغطيتها لإجتياح قوات الإحتلال الإسرائ
في مثل هذا اليوم، قبل 26 عاماً، ارتكبت قوات الإحتلال الإسرائيلي مجزرة مرّوعة في بلدة «قانا» الجنوبية، بعدما اعتقد أهلها بأنهم «في مأمن» عن غطرسة الآلة العسكرية الصهيونية، لدى احتمائهم بمركز «قيادة ال
في وقت بلغت فيه المناصرة الإلكترونية لمخيم «جنين» أوجها، مع أوسع مشاركة فلسطينية وعربية في وسوم دعمت المخيم الفلسطيني واستبسال أهله في وجه جيش الإحتلال الإسرائيلي الذي اقتحمه أمس، كانت القنوات الخليج
لأكثر من عشر ساعات، أوقف الفدائي الفلسطيني رعد حازم كيان الإحتلال على «إجر ونص». الشاب المتحدر من مخيم «جنين» استطاع اختراق التحصينات الأمنية للإحتلال الإسرائيلي في المخيم، وتنفيذ عملية نوعية في قلب
تمر السنون، ويُسجّل عدّاد الزمن ارتفاعه يومًا بعد يوم، وتطوي الأيام صفحاتها مسجّلة حتى الآن، خمسين عاماً من النضال لا هوادة فيها. هي معركة مستمرّة، تلوّنت ساحاتها بجميع أشكال العزيمة والإصرار،
في ثاني استهداف لمرفق حيوي سوري خلال شهر واحد، شنّت قوات الإحتلال ليل الإثنين-الثلاثاء، عدواناً على مرفأ اللاذقية، مشعلة بذلك الحرائق داخله. العدوان الصهيوني المتكرر على الأراضي السورية، بدا خبراً عا
بعد القاء قوات الإحتلال الإسرائيلي القبض على الأسرى الأربعة، اثر تمكنهم مع أسيرين آخرين من الفرار من سجن «جلبوع» الإسرائيلي، تصدّر اسم الأسير زكريا الزبيدي منصات التواصل الإجتماعي. الأسير الفلسطيني ا
قبل 15 عاماً، وتحديداً في العاشر من آب (أغسطس)، من العام 2006، إبان تحقيق المقاومة نصرها على الإحتلال الإسرائيلي، خرجت ما باتت تسمى بـ«حادثة ثكنة مرجعيون»، عندما بث التلفزيون الإسرائيلي مشاهد من داخل
في خضم الأزمات المتلاحقة التي يرزح تحتها لبنان، وانسداد أفق الحلول، تحلّ اليوم الذكرى 14 على نصر تموز، وعلى العدوان الذي استمر 33 يوماً وانتهى بانتصار المقاومة، وشكل وقتها وما زال النقطة المضيئة في ت
منذ إعلان وقف إطلاق النار في غزة، وسلطات الإحتلال الإسرائيلي تجهد في ملاحقة الأصوات التي أسهمت في فضح ممارساته الوحشية في الأحياء الفلسطينية المهددة بالإخلاء، وايضاً في محاربة الصحافيين واستهدافهم لم
بعد ساعات قليلة على اعتقالها، أفرجت سلطات الاحتلال، أمس السبت، عن مراسلة «الجزيرة» جيفارا البديري التي اعتُقلت مع زميلها المصوّر نبيل مزّاوي أثناء تغطية التظاهرات في حي الشيخ جرّاح في القدس المحتلة،
تشنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي، أخيراً، حملة مداهمات واعتقالات في بلدات ومدن فلسطينية عدّة، في سياق تصعيديّ يسعى للنيل من كل الأصوات الناشطة التي أخرجت قضية «حي الشيخ جرّاح» إلى العلن، عبر استخدام الو
على الرغم من تصاعد الأصوات المندّدة بقصف جيش الإحتلال الإسرائيلي لبرج «الجلاء» الذي كان يضم 30 مؤسسة إعلامية من بينها «الجزيرة» و«أسوشيتد برس» في غزة، وتداعي العديد من المنظمات الحقوقية الدولية الى ت
صحيح أن الآلة العسكرية الصهيونية توقفت في غزة بعد اتفاق إعلان وقف إطلاق النار قبل أيام، الا أن الوحشية والهمجية الإسرائيليتين مستمرتان سيما داخل الأراضي المحتلة، انتقاماً من الانتفاضة العارمة التي شه