غاب زياد شويري صاحب شركة «أون لاين برودكشن» فترة عن الانتاج الدرامي، وعاد إلى الساحة بمسلسل يحمل إسم «قلب أسود» (كتابة جيهان علي جان وسيناريو وحوار أسطفان خطّار وإخراج دافيد أوريان). في هذا السي
كان زياد شويري صاحب شركة «أونلاين برودكشن»، من أبرز المنتجين اللبنانيين الذين قدّموا مسلسلات مشتركة جمعت نجوماً سوريين ولبنانيين. حظيت بعض مشاريعه بنسبة مشاهدة لافتة أبرزها مسلسل «عشق النساء» (كتابة
أعلن صنّاع مسلسل «ما إختفلنا» (ورشة كتاب لبنانيين وسوريين وإخراج وائل أبو شعر) عن دخوله السباق الرمضاني وسيعرض على قنوات عدة من بينها «العربي 2» القطري. ونشر الممثل باسم ياخور البرومو الترويجي للعمل
رغم المشاكل التي تواجه تسويق المسلسلات السورية في رمضان، إلا أنّ لها مكانة خاصة في برمجة القنوات، على اعتبار أنها صناعة متمكّنة في عالم الدراما. في رمضان العام الماضي، عرضت قناة lbci مسلسل «العر
كان يفترض أن تُطلق منصة «برايم أمازن» في الخريف الماضي القسم العربي الذي يعرض مسلسلات من إنتاجاتها الاصلية، لكن القائمين عليها أجّلوا تلك الخطوة بسبب العدوان الاسرائيلي على غزة. خلال هذه الفترة، تفرّ
بعدما ترك بصمة لافتة وأثبت نجاحه مراراً، غادر المنتج السوري تمّام سلامة شركة «كلاكيت» وتفرّغ لتأسيس منصّة عربية اسمها «تين تايم»، وافتتاح مكاتب واستديوات لها في سوريا، ومن ثم أطلق شركة إنتاجه الخاصة
أكّد الفنانان السوريان سلّوم حدّاد وباسم ياخور في مقابلة مشتركة مع أمين حمادة، أنّ مسلسل «العربجي» الذي يشاركان في بطولته، تجربة جديدة بكثير من عناصرها، خارج السائد في الدراما الشامية. وقال ياخو
يعتبر مسلسل «العربجي» (تأليف عثمان حجى إخراج سيف الدين السبيعي وإنتاج «غولدن لاين») من أوائل الأعمال التي كانت جاهزة للعرض قبل فترة من حلول شهر رمضان. فقد إنتهى صنّاعه من تصويره قبل أسابيع عدّة، وكان
بعد تكشّف حجم الكارثة التي سبّبها الزلزال الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا الذي راح ضحيته آلاف القتلى والجرحى، هبّ النجوم السوريون لمساندة أبناء بلدهم، ولكن كل واحد على طريقته الخاصة. فقد إنقسم النجوم
ليلة الأمس أتانا صوت النجم السوري باسم ياخور مخنوقاً! لم تسعفه الكلمات، ولم نستطع أن نتحاور في ما قلناه عن موسمه الرمضاني، كذلك لم تتح له متابعة حديثنا عبر إحدى الإذاعات السورية عن والده. سابقته دموع
يبرع سلوم حداد في جميع الأدوار التي يلعبها. فالنجم السوري المخضرم يقلب موازين أيّ عمل يشارك فيه، سواء كان إجتماعياً أو تاريخياً. حجز الفنان مكانه في الخريطة الدرامية لرمضان 2023، بعدما إتفق مع شركة «
بعد انتهائه أخيراً من تصوير المسلسل السوري «العربجي» (سيناريو وحوار عثمان جحى ومؤيد النابلسي وإخراج سيف السبيعي/إنتاج «غولدن لاين»)، أعلن باسم ياخور عن انضمامه إلى فيلم «يونان» للمخرج أمير فخر الدين.
أواخر الصيف الماضي، وبعد تأجيل دام أكثر من عامين، إنطلق المخرج سيف الدين سبيعي بتصوير مسلسل «العربجي» (كتابة السيناريست السوري عثمان جحى). يومها، وضعت مشاركة سبيعي في العمل حدّاً للأخبار التي انتشرت
سبق أن تمكّن السيناريست السوري هوزان عكو من لفت نظر الجمهور بمشروعه «الهيبة» (إخراج سامر البرقاوي) في الجزء الأوّل الذي حوّل المسلسل إلى ظاهرة. ويمكن القول بثقة بأن العمل بنى مجده الشعبي، وصنع أجزاءه
قرّر صنّاع مسلسل «ليلة السقوط» (تأليف مجدي صابر، وإخراج ناجي طعمة) الذي يجمع نجوماً سوريين ولبنانيين وعرب من بينهم باسم ياخور، وكنده حنا، والمصري طارق لطفي والاردنية صبا مبارك، تأجيل عرض العمل الدرام
بعد نشر البوستر الترويجي للمسلسل قبل أسابيع، كشف باسم ياخور عن أول تيزير لـ «روز» (كتابة طلال مارديني وإخراج عباس شرف) الذي يلعب بطولته مع باقة من النجوم السوريين. في هذا السياق، نشر ياخور البرومو ال
كشف صنّاع مسلسل «روز» (كتابة طلال مارديني وإخراج عباس شرف) عن البوستر الترويجي للعمل الدرامي السوري الذي تنتجه شركة «برو فيجن». في هذا السياق، تصدّر الاعلان الترويجي كل من النجم: باسم ياخور، يارا قاس
لم تعد المنافسة الدرامية حكراً على شهر رمضان فحسب، بل إمتدت لتشمل طيلة أيام السنة. هذه الخطوة توزعت بين عرض المسلسلات ذات الحلقات القصيرة، وأخرى طويلة ولكنها خرجت من السباق في شهر الصوم. في هذا السيا
يبتعد مسلسل اسم «أولاد البلد» (كتابة عثمان جحا وزميله مؤيد نابلسي وإخراج أحمد إبراهيم أحمد) عن الدراما المعاصرة، ويعود العمل إلى زمن الاحتلال العثماني لبلاد الشام، تحديداً إلى نهاية الدولة العثمانية.
لم تنته بعد موضة المسلسلات الشامية، ولا تزال تلك الأعمال مطلوبة لدى جزء من الجمهور. تتنوّع المواضيع التي تتحدث عنها الدراما، وتحديداً تلك التي تدور حول حكم العثمانيين لبلاد الشام. هكذا، إستوحى الكاتب