رغم «الثناء» الدولي الذي ناله الاتفاق الموقّع بين موسكو وأنقرة حول منطقة إدلب، آخر معاقل المسلحين في الشمال السوري، إلا أنه لا يزال بمثابة اتفاق أولي، لم يجرِ العمل به بشكل جدّي بعد، ولا بتُّ تفاصيل
قبل أربعة أشهر، توتّرت العلاقات الإسرائيلية -التركية على خلفية المجزرة التي ارتكبها جيش العدو بحقّ المتظاهرين في «مسيرة العودة» في غزة. المجزرة التي أغضبت أنقرة، دفعتها إلى طرد السفير الإسرائيلي المع
ذكرت صحيفة «حرّييت»، اليوم، أن السلطات التركية اعتقلت 48 جندياً وثمانية أشخاص آخرين بسبب صلات مزعومة برجل الدين المقيم في الولايات المتحدة فتح الله غولن، الذي تقول أنقرة إنه العقل المدبر للانقلاب الف
في تطور جديد، قد يكون أولى خطوات تنفيذ «خريطة الطريق» التي اتفقت عليها أنقرة وواشنطن في شأن مدينة منبج في شمال سوريا، قال الجيش التركي اليوم، إن «قوّات تركية وأميركية بدأت دوريات مستقلة في شمال سوريا
يسعى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى استغلال الظروف الأمنية التي تحيط بتركيا، بهدف زيادة المزيد من الإنجازات إلى سجلّه الذي يستعرضه أمام المواطنين الأتراك بشكل شبه يومي، في إطار الحملة الانتخابية.
تسعى أنقره في شكل دائم إلى استغلال الأوضاع المتوترة في سوريا والعراق، لكي تصفّي حساباتها مع حزب العمال الكردستاني والقوى الكردية الأخرى الموالية له في البلدين. مع أن الحرب التي تدور هناك، منحت القوى
مع إعلان مجلس الأمن أنه سيجتمع في وقتٍ لاحقٍ اليوم بعد العدوان على سوريا، توالت منذ الصباح اليوم ردود الفعل على «العدوان الثلاثي 2018»، وقد تصدرتها التصريحات المؤيدة لدمشق، مع تأكيد الرئيس السوري، بش
بعد عام تقريباً على بدء ما عُرف بمحادثات أستانا، عُقدت أمس الأربعاء، في أنقرة، قمّة ثلاثية جمعت إضافة إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والإيراني حسن روحاني. الدول الث
سقطت عفرين، وإن لم يقتحمها الجنود الأتراك وحلفاؤهم، حتى الساعة. بكل وضوح، لم يعد ممكناً قلب الموازين والمكتسبات الميدانية في معركة عفرين. المدينة التي قاومت، مع محيطها، العدوان التركي عليها، لمدة قار