جاء الخبرُ ، ومع الرحيلِ ، جاءَ خليل شوقي كاملاً ، مكتملاً . جاءَ ببراعته التي ليس كمثلِها براعةٌ .دُرْبةُ خليل شوقي الذاتيّة ، في الفن ، جعلتْه ، البارعَ بإطلاقٍ ، فنّاً ، وعيشاً ، وحياةً .مرّةً ،...
بغداد | قبل أيّام كان هناك- بين كتّاب وصحافيّين- نقاش مُحتدم وتساؤل مخيف عن ممكنات التعويض ومواصلة مسيرة الأسماء الكبيرة، إذا ما استمرّت الخسارات، حيث لا مفرّ من مصيدة الموت ولا مناص من غياب الروّاد...